بحـث
المواضيع الأخيرة
الجامعة العربية: المساعدات تدخل للفلسطينيين تباعا من مصر والأردن ونحتاج للمزيد
صفحة 1 من اصل 1
الجامعة العربية: المساعدات تدخل للفلسطينيين تباعا من مصر والأردن ونحتاج للمزيد
الجامعة العربية: المساعدات تدخل للفلسطينيين تباعا من مصر والأردن ونحتاج للمزيد
محمد صبيح يحذر من «إجرام إسرائيلي» بحق المواطنين
القاهرة: عبد الستار حتيتة ومحمد عبد الرازق
حذر محمد صبيح، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة من «إجرام إسرائيلي» بحق المواطنين الفلسطينيين بعد أن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» إنهاء التهدئة مع تل أبيب، قائلا إن هذه التطورات الخطيرة تتواكب مع افتقار تل أبيب لأصوات عاقلة، بسبب انحصار الصراع الانتخابي للسياسيين الإسرائيليين بين اليمين، واليمين الأكثر تطرفا، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن المساعدات العربية للفلسطينيين، والمقدمة من القاهرة والرياض وغيرهما، تدخل تباعا عبر مصر والأردن ونحتاج للمزيد لأن الشعب الفلسطيني في حالة يرثى لها من شدة البؤس والعوز والاحتياج.
وحول احتمالات المستقبل عقب إعلان حركة حماس إنهاء التهدئة مع إسرائيل توقع محمد صبيح أنه سيكون هناك «إجرام إسرائيلي وقسوة غير عادية ضد المواطنين، وأن الحصار سوف يزداد شراسة، خاصة أننا في فترة انتخابات إسرائيلية، وسيفتتح فيها باب سوق للمزايدة بين اليمين الإسرائيلي وأقصى اليمين الإسرائيلي، وواضح أن انتخابات حزب «كديما» الإسرائيلي أظهرت أن هناك يمينا يتنافس مع أقصى يمين، وأنه ليست هناك أصوات عاقلة بين المتنافسين.. وبالتالي المرحلة المقبلة مرحلة خطيرة للغاية، وأعتقد أن قضية الحوار الفلسطيني والموقف الفلسطيني الموحد أصبحا ضرورة ملحة للغاية، ولا بد أن تُبذل جهود في هذا الاتجاه، وأن تظهر كافة الفصائل مسؤولية كبرى تجاه الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، لحماية مستقبل القضية مما هو مخطط لها في الدوائر الإسرائيلية وخاصة اليمينية منها».
وحول موقف الجامعة العربية، قال إنها ملتزمة التزاما كاملا بوحدة الشعب الفلسطيني «فهي (الوحدة) أساس في أي عمل، ولذلك يبذل الأمين العام، عمرو موسى، جهودا مضنية في هذا الاتجاه وتؤيد الجامعة تأييدا كاملا الجهود التي تقوم بها مصر والدول العربية الشقيقة». وتابع قائلا «إن القضية الأخرى أن فك الحصار ووقف الهجمات التي تقوم بها إسرائيل على الضفة الغربية والقتل خارج القانون وتهويد القدس إضافة للموضع الخطير للغاية، وهو الاستيطان، الذي يريد به الإسرائيليون منع قيام دولة فلسطينية.. هذه هي المحاور التي تعمل عليها جامعة الدول العربية في المجال الدولي، ودعم الشعب الفلسطيني ورفع الحصار عن غزة أمر في أولويات الجامعة العربية».
وعن المدى الذي وصلت إليه مجهودات رفع الحصار عن غزة وإيصال المساعدات إليها سواء من دول عربية أو إسلامية، حتى الآن، قال السفير صبيح: المساعدات هو قرار الجامعة العربية، والمساعدات مستمرة منذ فترة طويلة، وما تقوم به مصر والسعودية وقطر ودول الجزائر والمغرب من إرسال مساعدات وأيضا ما يبعث به الأردن الشقيق هي أمور تسير منذ مدة، لكن المطلوب هو رفع الحصار بالكامل، إنما قضية البواخر قضية أخرى لأنها تصطدم بإسرائيل وبقوات البحرية الإسرائيلية والإعاقة، ثم عمليات الوساطة سواء كانت من دول عربية أو أخرى غير عربية، وهذا لا تخوض فيه الجامعة العربية لأنها لا تطلب إذنا من إسرائيل، وتترك هذا للدول الشقيقة».
وبالنسبة للمطاف الذي تنتهي إليه للمساعدات المقدمة من مصر والسعودية وغيرها من دول عربية، قال صبيح: إلى غزة قطعا، ولدينا قوائم بالسلع التي دخلت بعد اجتماع جامعة الدول العربية عقب الاجتماع الوزاري الأخير، ولا زالت تأتينا مساعدات لأن الجامعة العربية هي المنسق لهذا القرار (قررا إيصال المساعدات لغزة(.
وعما إذا كانت الجامعة العربية ترى أن كميات المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة مرضية حتى الآن، أوضح صبيح: «ما يدخل مرحب به ولا بد من المزيد لأن الشعب الفلسطيني في حالة يرثى لها في الداخل، حالة شديدة من البؤس والعوز والاحتياج». وحول ما إذا كانت الجامعة تجد عراقيل في إيصال المساعدات إلى الفلسطينيين، قال صبيح إن إسرائيل دائما تضع عراقيل، وبالتالي الأشقاء في مصر والأردن يقومون بإدخال هذه المواد، والجامعة العربية أيضا تتعاون مع منظمات دولية ومنها الأونروا التي أوقفت الآن دعمها لنفاذ المخزون لديها.
محمد صبيح يحذر من «إجرام إسرائيلي» بحق المواطنين
القاهرة: عبد الستار حتيتة ومحمد عبد الرازق
حذر محمد صبيح، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة من «إجرام إسرائيلي» بحق المواطنين الفلسطينيين بعد أن أعلنت حركة المقاومة الإسلامية «حماس» إنهاء التهدئة مع تل أبيب، قائلا إن هذه التطورات الخطيرة تتواكب مع افتقار تل أبيب لأصوات عاقلة، بسبب انحصار الصراع الانتخابي للسياسيين الإسرائيليين بين اليمين، واليمين الأكثر تطرفا، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن المساعدات العربية للفلسطينيين، والمقدمة من القاهرة والرياض وغيرهما، تدخل تباعا عبر مصر والأردن ونحتاج للمزيد لأن الشعب الفلسطيني في حالة يرثى لها من شدة البؤس والعوز والاحتياج.
وحول احتمالات المستقبل عقب إعلان حركة حماس إنهاء التهدئة مع إسرائيل توقع محمد صبيح أنه سيكون هناك «إجرام إسرائيلي وقسوة غير عادية ضد المواطنين، وأن الحصار سوف يزداد شراسة، خاصة أننا في فترة انتخابات إسرائيلية، وسيفتتح فيها باب سوق للمزايدة بين اليمين الإسرائيلي وأقصى اليمين الإسرائيلي، وواضح أن انتخابات حزب «كديما» الإسرائيلي أظهرت أن هناك يمينا يتنافس مع أقصى يمين، وأنه ليست هناك أصوات عاقلة بين المتنافسين.. وبالتالي المرحلة المقبلة مرحلة خطيرة للغاية، وأعتقد أن قضية الحوار الفلسطيني والموقف الفلسطيني الموحد أصبحا ضرورة ملحة للغاية، ولا بد أن تُبذل جهود في هذا الاتجاه، وأن تظهر كافة الفصائل مسؤولية كبرى تجاه الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، لحماية مستقبل القضية مما هو مخطط لها في الدوائر الإسرائيلية وخاصة اليمينية منها».
وحول موقف الجامعة العربية، قال إنها ملتزمة التزاما كاملا بوحدة الشعب الفلسطيني «فهي (الوحدة) أساس في أي عمل، ولذلك يبذل الأمين العام، عمرو موسى، جهودا مضنية في هذا الاتجاه وتؤيد الجامعة تأييدا كاملا الجهود التي تقوم بها مصر والدول العربية الشقيقة». وتابع قائلا «إن القضية الأخرى أن فك الحصار ووقف الهجمات التي تقوم بها إسرائيل على الضفة الغربية والقتل خارج القانون وتهويد القدس إضافة للموضع الخطير للغاية، وهو الاستيطان، الذي يريد به الإسرائيليون منع قيام دولة فلسطينية.. هذه هي المحاور التي تعمل عليها جامعة الدول العربية في المجال الدولي، ودعم الشعب الفلسطيني ورفع الحصار عن غزة أمر في أولويات الجامعة العربية».
وعن المدى الذي وصلت إليه مجهودات رفع الحصار عن غزة وإيصال المساعدات إليها سواء من دول عربية أو إسلامية، حتى الآن، قال السفير صبيح: المساعدات هو قرار الجامعة العربية، والمساعدات مستمرة منذ فترة طويلة، وما تقوم به مصر والسعودية وقطر ودول الجزائر والمغرب من إرسال مساعدات وأيضا ما يبعث به الأردن الشقيق هي أمور تسير منذ مدة، لكن المطلوب هو رفع الحصار بالكامل، إنما قضية البواخر قضية أخرى لأنها تصطدم بإسرائيل وبقوات البحرية الإسرائيلية والإعاقة، ثم عمليات الوساطة سواء كانت من دول عربية أو أخرى غير عربية، وهذا لا تخوض فيه الجامعة العربية لأنها لا تطلب إذنا من إسرائيل، وتترك هذا للدول الشقيقة».
وبالنسبة للمطاف الذي تنتهي إليه للمساعدات المقدمة من مصر والسعودية وغيرها من دول عربية، قال صبيح: إلى غزة قطعا، ولدينا قوائم بالسلع التي دخلت بعد اجتماع جامعة الدول العربية عقب الاجتماع الوزاري الأخير، ولا زالت تأتينا مساعدات لأن الجامعة العربية هي المنسق لهذا القرار (قررا إيصال المساعدات لغزة(.
وعما إذا كانت الجامعة العربية ترى أن كميات المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة مرضية حتى الآن، أوضح صبيح: «ما يدخل مرحب به ولا بد من المزيد لأن الشعب الفلسطيني في حالة يرثى لها في الداخل، حالة شديدة من البؤس والعوز والاحتياج». وحول ما إذا كانت الجامعة تجد عراقيل في إيصال المساعدات إلى الفلسطينيين، قال صبيح إن إسرائيل دائما تضع عراقيل، وبالتالي الأشقاء في مصر والأردن يقومون بإدخال هذه المواد، والجامعة العربية أيضا تتعاون مع منظمات دولية ومنها الأونروا التي أوقفت الآن دعمها لنفاذ المخزون لديها.
الماجيك- مشرف منتدى كلمات الاغانى
- عدد المساهمات : 86
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 36
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مارس 12, 2010 9:52 am من طرف لماضة
» مسجات 2010 مضحكة
الجمعة مارس 12, 2010 9:04 am من طرف لماضة
» اهلا وسهلا بيك ياجوجو
الأربعاء فبراير 10, 2010 6:14 pm من طرف لماضة
» أشخاص رائعون و لكــــن
الأحد فبراير 07, 2010 10:58 am من طرف ام منى
» اعظم ابواب الفرج الصلاة
الأحد فبراير 07, 2010 10:29 am من طرف ام منى
» اسف يا شباب
السبت فبراير 06, 2010 7:20 am من طرف لماضة
» البسمله
السبت يناير 30, 2010 11:07 am من طرف لماضة
» اجمل ما قيل عن المرأه
السبت يناير 30, 2010 10:54 am من طرف لماضة
» بنت قليلة الادب
السبت يناير 30, 2010 8:59 am من طرف لماضة